المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٨

"نحن غرابة عك" هذه الأغنية التى لايعلم الكثير معناها حتى الأن!

صورة
كنا نشاهد الأفلام الدينية ونشاهد حياة الناس قبل مجيئ نبينا الكريم ونشر دين الإسلام الحنيف والذى جاء برسالة الدين الإسلامى ليخرج الناس من هذه الحياة السيئة والصعبة وينقلهم الى حيث الأمن والامان. وكنا نسمع أغنية شهيرة فى إحدى الأفلام والتى كان يقوم بالغناء حول الكعبة "نحن غرابة عك" وحقيقة هذه الأغنية ان كان هناك قبيلة يمنية اسمها عك يقصد أهلها الكعبة كل عام للحج وكانوا يرسلون أمامهم "عبدان أسودان" يطوفان حول الكعبة ويقومو بغناء: "نحن غرابا عك" أى "نحن عبدا قبيلة عك"، وكانوا يطلقون قديما على العبد شديد السواد "غراب". فيرد أهل القبيلة على العبدين اثناء الطواف ” عك اليك عانية ” أى أن قبيلة عك جاءت اليك خاضعة ، وعانية أى خاضعة مستسلمة عبادك اليمانية: أى عبادك الذين جاءوا من اليمن. كيما تحج الثانية: أى أننا جئنا لنحج مرة أخرى وهذه هى كلمات الاغنية كاملة: "نحن غرابا عك عك.. عكوا إليك عانية .. عبادك اليمانية.. كيما نحج الثانية.. لبيك اللهم هبل.. لبيك يحدونا الأمل.. الحمدلك.. والشكر لك.. والكل لك.. يخضع لك.. لبيك اللهم هبل

شاهد صور السيف المأثور .. أحد سيوف سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام!

صورة
السيف المأثور أو كما يعرف بأسم ماثورالفجر والذى ورثه المصطفى صلى الله عليه واله وسلم عن أبيه بمكة قبل أن يبعث بالنبوة، ثم هاجر به رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه أبو بكر الصديق رضي الله عنه من مكة إلى يثرب وبقي معه ثم أعطاه وعدة حرب أخرى لسيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه. طول نصل السيف 99سم. المقبض من الذهب بشكل طرفان ملتويان ملبس بالزمرد والفيروز (لون أزرق مخضر).بالقرب من ناحية الممسك كتب بالخط الكوفي عبدالله بن عبدالمطلب. والزخارف التى زين بها السيف كانت فى العهد العثمانى، واليوم السيف محتفظ به في متحف توبكابي في مدينة استنبطول بتركيا

الأشجار تغطي قرية مهجورة في الصين!

صورة
في منظر جميل وبدون تدخل بشري فى هذا المنظر الخلاب ، قامت شجيرات بالتغلغل وسط قرية مهجورة في الصين حتى غطت كل منازل القرية وشوارعها باللون الأخضر. وعلى على ضفاف نهر يانغتسي أطول أنهار الصين، يوجد أرخبيل شينغسي والذي نشب داخله صراع شرس بين الطبيعة والبشر، إنتصرت فيه الطبيعة في هذه القرية هناك حيث التهمت الطبيعة القرية وبيوتها وشوارعها وجدرانها حتى غمرتها باللون الأخضر الجميل. وحسب الرواية المنشرة بجانب هذه القرية، ان القرية كان يقطنها مجموعة من الصيادون والذين كانوا يمارسون حياتهم الطبيعة فى القرية وهوايتهم وأعمالهم في صيد الأسماك والتجارة بشكل يومي، لكن مع مرور الوقت وفي ظل فترة أشيع في الصين هجرة سكانها من الأرياف إلى الحضروالمدن، فهجر السكان القرية، وبعد سنوات، غزت الأشجار والنباتات القرية بأكملها وأخذت تتوغل حتى تسلقت جدران المنازل إلى أن غمرتها. وبعد فترة وجيزة، غدت البيوت وكأنها قطعة لا تنفصل عن الطبيعة لم يقطنها بشر من قبل فتحولت جميعها إلى ساحات شاسعة من الخضرة والأشجار.